حذرت دراسة أمريكية حديثة من أن الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية تغير طريقة عمل الدماغ البشرية، فتجعل قدرته على فهم واستيعاب المعلومات التي يتلقاها أكثر صعوبة، وبالتالي تقلص قدرات الذاكرة البشرية على الإدراك والتركيز.وتتخوف الدراسة الصادرة من جامعة كارنيجي ميلون من انتشار الأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر داخل الفصول المدرسية
أكدت دراسة بريطانية حديثة أن شاي النعناع وعشبة الروزماري "إكليل الجبل" يقويان الذاكرة ويساهمان في الحفاظ على صحتها عند الكبر، فيما يعمل شاي البابونج على إبطاء الذاكرة وزيادة الإنتباه.وأوضحت الدراسة الصادرة من جامعة نورثمبريا أن شم رائحة الروزماري أثناء تناوله يساعد الكبار على تذكر أشياء وأعمال قاموا بها. وشملت هذه الدراسة 180 مشارك جمعت عينات عشوائية منهم
يعتقد البعض من الناس، خطأ، أن الفقدان الكلي للذاكرة هو من علامات الشيخوخة، والصواب أنه كلما كبر الشخص ودخل في مراحل الشيخوخة يبدأ ينسى بعض الأمور كأسماء الأصدقاء الجدد الذين قابلهم حديثًا، وهذا أمر طبيعي، حيث تصبح خلايا الدماغ أقل كفاءة، مثلها مثل بقية خلايا وأعضاء وأجهزة الجسم التي تضعف مع التقدم في العمر. أما الفقدان الكامل للذاكرة فهو مرض وليس مرحلة فسيولوجية
إن كنت قد تعديت سن الخمسين، فربما لاحظت بعض التغيرات التي طرأت على قدراتك في تذكّر الأشياء، فقد تكون توجهت إلى المطبخ لأمر ما ثم تنساه، أو لم تتمكن من تذكر اسم ما أثناء محادثة، كما قد تنسى موعدا لمقابلة مهمة، إن هفوات أو إخفاقات الذاكرة قد تظهر في أي عمر، إلا أننا نتألم أكثر لحدوثها لنا مع تقدمنا في العمر لخوفنا
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر